![]() ![]() تقريرنا اليوم من مدينة البدائع أو كما نعرفها مدينة الروائع ..... وصديقي وحبيب قلبي (( أبو صقر )) يسميها مدينة : (( الماء والغذاء والدواء )) وقد إقتنعت تماماً بهذه التسمية بعد أن زرتها اليوم ..... ولا قصورٍ في جميع محافظات القصيم وجميع محافظات المملكة .... ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الإستعدادات على قدمٍ وساق لإتمام جميع الأعمال وإكتمالها قبل بدأ (( مهرجان البدائع للتمور والتسوق )) يوم الأثنين القادم إن شاء الله .... ![]() ونبدأ مع راعي هالمحل اللي لقينا منه كل ترحيب وسعة صدر - وأسعاره معقولة جداً ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() برحي حلاته ما تخطي الرأس وبكم ؟؟؟؟؟؟ 4 ريال - تراني أقول أربعة ريال ماهيب 14 ولا 40 |
![]() ![]() ![]() وهذي سكرية حمراء (( الكريتين هذا ب 10 ريال )) يبدو اني صرت عميل لهذا المحل من أول نظرة .... قصدي من اول زيارة ![]() وهذي صور منوعة من التمور في السوق ![]() ![]() هذي ضيعت إسمها بس الظاهر إنه (( أم كبار )) تراها كبيرة صدق تقول حبة بطاطس ماشاء الله ![]() الكريتين هذا ب 10 ريال ![]() وهذا ب25 ريال والباقي مثل ما تشوفون .... ماشاء الله التمر في البدائع بالنسبة لي أشوف إنه رخيص وشكلي بأبدأ أملأ الثلاجة من هالحين قبل يغلى التمر ..... ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هذا عاد ناهي ب ((100 ريال )) ![]() 5 ريال ..... والله إننا في نعمة عسى الله يديمها آمين ![]() ![]() ![]() ![]() جميع أنواع وأحجام الكراتين موجودة في السوق ![]() روثانة البدائع (( ترى صاحب المحل اللي يقوله أنا مالي دخل )) ![]() هالسكري هو اغلى تمر شفته بالسوق (( 150 ريال )) |
أترككم مع باقي الصور لأصحاب المحلات في السوق وأشكرهم جزيل الشكر فقد والله أحرجونا بكرمهم وبشاشتهم وأخلاقهم جميعاً ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() شفتوا هالكليجا اللي مع التمر شريتها ب20 ريال عقب ما قال لي تراها شغل البيت ووالله يوم ذقتها في البيت أول ما وصلت قلت ياليتني ماخذٍ رقمه والله ياهي لذيذة وبس ![]() براءة ![]() كفاح ![]() عزيمة ![]() بشاشة واصالة وعراقة ![]() ![]() عاد أخوكم في الله ما قدر يقاوم هالإغراءات فحملنا لنا كم صنيديق (( ذواقة فقط )) وعسى الله يديمها من نعمة آمين آمين ![]() ![]() في ختام هذا التقرير لا يسعني إلا أن أودعكم بوداعٍ أحلى من سكري وبرحي البدائع وإلى لقاءٍ قريب إن شاء الله مع تقريرٍ جديد المصدر |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق